إحجبوا عنا ضوء الشمس، فعيني يُصيبها الوجع ..
ولا احتاج لدفئها بعدما إلتقيت به ..
ولكن بداخلي يَطلُب منك ان ..
تَضُمَني إليك في لحظات البرد ..
في لحظات الضعف و الإنكسار ..
حتى اشعر إنك هُنا ..
ثُم ..
خُذ بيدي إلي عالمك المُخيف ..
ودعني اتقاسم معك الهموم ..
واحقق معك تلك الأُمنيات التي دونتها لك في ذاك النص الذى تُفضله ..
ان تأتي إلي منزلي وأعدك أن أكُف عن الثرثرة ..
ولكني سأترك لعيني المجال لتتفحصك، لتحتضنك من تلك المسافة ..
التى وضعتها انا حتى تَشعُر انت بالراحة ..
ان أُحضر لك الشوربة الساخنة لتكون بخير ..
وأسرق السجائر من جيب معطفك الذى خلعته بجوار الباب ..
حتى لا تُنفث بها ما يُزعجك ..
وافكر في فعل شيئاً آخر ..
كالجلوس على الارض امام النافذة ننظر للسماء ..
ونستمع للهذا الراديو العتيق معاً ..
فيصدر هذا الرجل بصوته الاجش كلمات قَديمة ..
فنضحك معاً لنكسر حاجز الصمت ..
فتقترب من ذراعي وتضع رأسك به لحين ان تُشرق الشمس من جديد ..
لهذا احجبوا عنا ضوء الشمس الآن ..~
ولا احتاج لدفئها بعدما إلتقيت به ..
ولكن بداخلي يَطلُب منك ان ..
تَضُمَني إليك في لحظات البرد ..
في لحظات الضعف و الإنكسار ..
حتى اشعر إنك هُنا ..
ثُم ..
خُذ بيدي إلي عالمك المُخيف ..
ودعني اتقاسم معك الهموم ..
واحقق معك تلك الأُمنيات التي دونتها لك في ذاك النص الذى تُفضله ..
ان تأتي إلي منزلي وأعدك أن أكُف عن الثرثرة ..
ولكني سأترك لعيني المجال لتتفحصك، لتحتضنك من تلك المسافة ..
التى وضعتها انا حتى تَشعُر انت بالراحة ..
ان أُحضر لك الشوربة الساخنة لتكون بخير ..
وأسرق السجائر من جيب معطفك الذى خلعته بجوار الباب ..
حتى لا تُنفث بها ما يُزعجك ..
وافكر في فعل شيئاً آخر ..
كالجلوس على الارض امام النافذة ننظر للسماء ..
ونستمع للهذا الراديو العتيق معاً ..
فيصدر هذا الرجل بصوته الاجش كلمات قَديمة ..
فنضحك معاً لنكسر حاجز الصمت ..
فتقترب من ذراعي وتضع رأسك به لحين ان تُشرق الشمس من جديد ..
لهذا احجبوا عنا ضوء الشمس الآن ..~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق