كُل ما يَحدُث الآن ..
وكل ما لم يَحدُث بيننا ..
ذاك الحُضن الفارغ الذى تمنيته ..
والمناديل التى تقع بجوار سريري ..
رغم إني لست هذا النوع الذى يُبلل وسادته بالبُكاء في الليالي الباردة ..
فقط لإني وحيدة ..
************
تَأخُذَني المزيكا إلي الأوقات التى أُقضيها في بَيت صَديقتي ..
في غُرفة اخيها الصغير ..
للضوء الخافت الذى نُشاهد فيه الافلام المُرعبة واطباق الفشار الذى يُعدها هو لنا ..
في مَديح الايام التى أُقضيها معهم لن تكفي الحُروف ..
************
يأخذني صوت " أمير صلاح الدين "
إلي وجهك ..
وتفاصيلنا البسيطة ..
والجوابات الكثيرة التي وضعتها في كفك الكبير ومن ثَم رحلت ..
إلي مشاهدي الخيالية التى كُنت آراك فيها معي ..
إلى فنجان القهوة الذى لم أشربهُ مَعكْ ..
إلي الدفء المُنبعث مِنكْ وانا بداخلكْ ..
رسالتك الأخيرة تُذكرني بعلاقتنا الوهمية ..
لم افتحها بَعد، مُنذ إن دونتها في الرابعة صباحاً ..
ولكني اشتقت لوجودك من قَبل ان تقول لي " أُحِبكْ "
*************
إلى كُل ما يَحدُث الآن ..
وكل ما لم يَحدُث في حياتي ..
سأظل اشتاق لما مضى ..
وانتظر ما سَأُقبل عليه بصدر رحب ..
وكل ما لم يَحدُث بيننا ..
ذاك الحُضن الفارغ الذى تمنيته ..
والمناديل التى تقع بجوار سريري ..
رغم إني لست هذا النوع الذى يُبلل وسادته بالبُكاء في الليالي الباردة ..
فقط لإني وحيدة ..
************
تَأخُذَني المزيكا إلي الأوقات التى أُقضيها في بَيت صَديقتي ..
في غُرفة اخيها الصغير ..
للضوء الخافت الذى نُشاهد فيه الافلام المُرعبة واطباق الفشار الذى يُعدها هو لنا ..
في مَديح الايام التى أُقضيها معهم لن تكفي الحُروف ..
************
يأخذني صوت " أمير صلاح الدين "
إلي وجهك ..
وتفاصيلنا البسيطة ..
والجوابات الكثيرة التي وضعتها في كفك الكبير ومن ثَم رحلت ..
إلي مشاهدي الخيالية التى كُنت آراك فيها معي ..
إلى فنجان القهوة الذى لم أشربهُ مَعكْ ..
إلي الدفء المُنبعث مِنكْ وانا بداخلكْ ..
رسالتك الأخيرة تُذكرني بعلاقتنا الوهمية ..
لم افتحها بَعد، مُنذ إن دونتها في الرابعة صباحاً ..
ولكني اشتقت لوجودك من قَبل ان تقول لي " أُحِبكْ "
*************
إلى كُل ما يَحدُث الآن ..
وكل ما لم يَحدُث في حياتي ..
سأظل اشتاق لما مضى ..
وانتظر ما سَأُقبل عليه بصدر رحب ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق