نعم ..،
على قيد الحياة أنا ..
ولم أُصاب بالهذيان، هذا المرض الذي يُسيطر على عقلي تلك الفترة ..
لم أُنقص من وزني سوي كيلوغرامات لا تُذكر ..
مازلت أُحب المشي في الصباح، ولم أفعله ..
أُحب مُدونتي الحمراء، ولدي الكثير من المُذكرات ..
لدي صندوق أُجمع فيه الدفاتر التي تُعجبني ..
أنتظر الشتاء ..
أنتظر مُفاجأة كانون الثاني في بداية العام ..
أشعر بالضعف ..
والبرودة ..
وليس البرودة التي نشعُر بها جميعنا في الشتاء ..
أشعُر بالبرودة في قلبي ..
أشعُر بالفراغ في أعماقي ..
لا أستطيع إتباع تمرين التنفس الجيد ..
لا أستطيع لعب اليوجا للحصول على السعادة ..
مازلت أُحب القفز، وأُريد الحصول على ( الترامبولين )
تطاردني الذكريات كالأشباح السوداء المُفزعة ..
شعرتُ بالخوف في الليلة الماضية، وأخذتُ فراش سريري لأُغطي قدمي ورأسي ..
البرودة، زيادة ضربات القلب، والتنفس السريع ..
كُل هذا لا يجعلك تبدو مرتاحاً لتحظى بنوم هنيئ ..
أكتب في الفراغ ..
أشعر وكأني واقعة في بقعة رُمادية ..
ولا أعرف طريق النور ..
لا أعرف طريق الظلام ..
أنا فقط في المُنتصف ..
في بقعة رُمادية سخيفة ..
أنا أتساقطت ..
او رُبما تساقطت ..
وأهذي ..
لا تستمعون إليّ ..
فأنا لستُ بخير .
على قيد الحياة أنا ..
ولم أُصاب بالهذيان، هذا المرض الذي يُسيطر على عقلي تلك الفترة ..
لم أُنقص من وزني سوي كيلوغرامات لا تُذكر ..
مازلت أُحب المشي في الصباح، ولم أفعله ..
أُحب مُدونتي الحمراء، ولدي الكثير من المُذكرات ..
لدي صندوق أُجمع فيه الدفاتر التي تُعجبني ..
أنتظر الشتاء ..
أنتظر مُفاجأة كانون الثاني في بداية العام ..
أشعر بالضعف ..
والبرودة ..
وليس البرودة التي نشعُر بها جميعنا في الشتاء ..
أشعُر بالبرودة في قلبي ..
أشعُر بالفراغ في أعماقي ..
لا أستطيع إتباع تمرين التنفس الجيد ..
لا أستطيع لعب اليوجا للحصول على السعادة ..
مازلت أُحب القفز، وأُريد الحصول على ( الترامبولين )
تطاردني الذكريات كالأشباح السوداء المُفزعة ..
شعرتُ بالخوف في الليلة الماضية، وأخذتُ فراش سريري لأُغطي قدمي ورأسي ..
البرودة، زيادة ضربات القلب، والتنفس السريع ..
كُل هذا لا يجعلك تبدو مرتاحاً لتحظى بنوم هنيئ ..
أكتب في الفراغ ..
أشعر وكأني واقعة في بقعة رُمادية ..
ولا أعرف طريق النور ..
لا أعرف طريق الظلام ..
أنا فقط في المُنتصف ..
في بقعة رُمادية سخيفة ..
أنا أتساقطت ..
او رُبما تساقطت ..
وأهذي ..
لا تستمعون إليّ ..
فأنا لستُ بخير .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق