لايوجد نصوص في صندوقي، او بقايا ..
هناك أنصاف خواطر، مُبهمة بالنسبة لي ..
وهناك صورتك على الحائط التى تُشبهني كثيراً ..
لست وحدي من يقول هذا،
صديقتي أيضاً تؤكد على كلامي هذا ..
عندما أخبرتني ان هناك شيئ ما يجمع بين ملامحنا أبتسمت وأخبرتها ان تكف عن المزاح معي
فأنا أُصدق حديثها دوماً ..
وأخبرتني إنها لا تمزح، فأخبرتها إني ايضاً الاحظ هذا .
سعيدة من أجل الكتابة الآن .
دعني أخبرك عن سريري البُني والفتاة المنقوشة على حائطي الحاملة للبالونات المُلونة التى رسمتها في العام الماضي ..
تُشبه أنت البالونة الخضراء ..
فالأخضر يليق بك كثيراً، كما أوصف به نفسي ..
دوماً أرى التشابه في الوجوه للمُحبين، وكنت أعتقد ان ليس لي شبيهاً ..
او أنتظر موعد ظهوره ..
او الوقوع في طريقه ..
لحين أن وجدتك .
هل تعلم .. إني أدركت ما هي البدايات الغير مفهومة ..
أدركت معنى النظرات المخبولة ..
الأبتسامات التلقائية، وتغير نبرة صوتك رغماً عنك ..
أدركت ان الحياة من المُمكن ان يتغير لونها ..
أدركت إن الحُب يحتضنا بفقاعة وردية اللون ..
عزيزي البعيد ..
الذى لا أعلم مصيري معه ..
عزيزي البعيد ..
الذى لا يعرف إنه المقصود ..
أيُها المُبتسم المنقوش بجوار الفتاة على الحائط ..
أظن إني ( أُحِبْك ) .
هناك أنصاف خواطر، مُبهمة بالنسبة لي ..
وهناك صورتك على الحائط التى تُشبهني كثيراً ..
لست وحدي من يقول هذا،
صديقتي أيضاً تؤكد على كلامي هذا ..
عندما أخبرتني ان هناك شيئ ما يجمع بين ملامحنا أبتسمت وأخبرتها ان تكف عن المزاح معي
فأنا أُصدق حديثها دوماً ..
وأخبرتني إنها لا تمزح، فأخبرتها إني ايضاً الاحظ هذا .
سعيدة من أجل الكتابة الآن .
دعني أخبرك عن سريري البُني والفتاة المنقوشة على حائطي الحاملة للبالونات المُلونة التى رسمتها في العام الماضي ..
تُشبه أنت البالونة الخضراء ..
فالأخضر يليق بك كثيراً، كما أوصف به نفسي ..
دوماً أرى التشابه في الوجوه للمُحبين، وكنت أعتقد ان ليس لي شبيهاً ..
او أنتظر موعد ظهوره ..
او الوقوع في طريقه ..
لحين أن وجدتك .
هل تعلم .. إني أدركت ما هي البدايات الغير مفهومة ..
أدركت معنى النظرات المخبولة ..
الأبتسامات التلقائية، وتغير نبرة صوتك رغماً عنك ..
أدركت ان الحياة من المُمكن ان يتغير لونها ..
أدركت إن الحُب يحتضنا بفقاعة وردية اللون ..
عزيزي البعيد ..
الذى لا أعلم مصيري معه ..
عزيزي البعيد ..
الذى لا يعرف إنه المقصود ..
أيُها المُبتسم المنقوش بجوار الفتاة على الحائط ..
أظن إني ( أُحِبْك ) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق