في تلك الليلة السعيدة أقف في شُرفة منزلنا أبتسم وأفتح فمي ليدخل المطر ..
فهي قطرات مطر من السماء ..
أشعر وكأنها تأتي من الجنة، لآمعة وطاهرة مثلها ..
أبسط كقي نحو السماء ..
أتمنى أن تسقُط نجمة في كفي، لألعب بها تلك الليلة ..
ولكن هذا لن يحدث .
أغلق كفي وأتذكر إن عُمري أصبح عشرين ويجب أن أكُف عن هذا الهراء ..
أستمع لتلك المجنونة التى أُحبها، فتجعل رأسي يهتز يمناً ويساراً ..
أبتسم كثيراً ..
وأُشاهد نفسي مع هؤلاء ..
نجلس على شاطئ البحر في ليلة باردة في صورة حلقة كبيرة ونُشعل النار ..
ليظهر هو ..
يجعلني أضحك ..
نلعب، من دون قيود ..
وعندما تشرق الشمس، نذهب للنوم في الحافلة الكبيرة لنعود لمدينتنا ..
هل يُحدث هذا ..؟
رُبما، ولكنه ليس الآن ..
أنتبه لصوت أُمي يُنهرني خوفاً من أُصاب بالزُكام ..
اللعنة على الجيوب الأنفية، التى تُلازمني في المواسم ..
أُبسط كفي قبل أن يعلو صوت أُمي مرة أُخري ..
لعل النجمة تسقُط في كفي قبل أن أعود لفراشي ..
أنظُر في السماء ..
فلا أجد نجوم تلك الليلة .
أغلق النافذة وأدخُل لأنام ..
من دون نجمة .
فهي قطرات مطر من السماء ..
أشعر وكأنها تأتي من الجنة، لآمعة وطاهرة مثلها ..
أبسط كقي نحو السماء ..
أتمنى أن تسقُط نجمة في كفي، لألعب بها تلك الليلة ..
ولكن هذا لن يحدث .
أغلق كفي وأتذكر إن عُمري أصبح عشرين ويجب أن أكُف عن هذا الهراء ..
أستمع لتلك المجنونة التى أُحبها، فتجعل رأسي يهتز يمناً ويساراً ..
أبتسم كثيراً ..
وأُشاهد نفسي مع هؤلاء ..
نجلس على شاطئ البحر في ليلة باردة في صورة حلقة كبيرة ونُشعل النار ..
ليظهر هو ..
يجعلني أضحك ..
نلعب، من دون قيود ..
وعندما تشرق الشمس، نذهب للنوم في الحافلة الكبيرة لنعود لمدينتنا ..
هل يُحدث هذا ..؟
رُبما، ولكنه ليس الآن ..
أنتبه لصوت أُمي يُنهرني خوفاً من أُصاب بالزُكام ..
اللعنة على الجيوب الأنفية، التى تُلازمني في المواسم ..
أُبسط كفي قبل أن يعلو صوت أُمي مرة أُخري ..
لعل النجمة تسقُط في كفي قبل أن أعود لفراشي ..
أنظُر في السماء ..
فلا أجد نجوم تلك الليلة .
أغلق النافذة وأدخُل لأنام ..
من دون نجمة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق